لمازا يا شباب تضحكون على عقول البنات

لماذا الشاب لا يفي وعده بالزواج من فتاته التي عرفها ......


لماذا الوعد من أساسه طالما أنت أيها الشاب لن تتزوجها ....؟؟؟؟؟

لماذا الأغراض الدنيئة تتملك الشباب فارغوا العقول حتي يصلوا لمرادهم ....؟؟؟؟

فلقد رأى أسرع وسيلة للوصول لقلب الفتاة التي يعجب بها هو وعد الزواج .....

وأول ما يقترب الوعد يهرب كالجبان ....

تكون هي أخلصت معه في كل شيئ ... نعم كل شيئ لأنها أحبته ....

يقول لها : لا تلبسي هذا .... لا تضعي هذا .... وهي تطيعه لأنها رأته زوج المستقبل ...

وبلحظة يغدر بقلبها ومشاعرها وحياتها ويختفي من حياتها تماما أو يتهرب أو أي شيئ....

المهم أن لا يتزوجها .....

سؤالي لكم ....

لو لك أخت هل سترضي أن يطعنها شاب في حياتها كما طعنت بنات الناس ......؟؟؟؟؟

صدقوني هناك تجارب وأمثلة كثيرة من هذا النوع في الحياة ....

رأيكم يهمني يا بنات ويا شباب في هذه القضية التي كثرت هذه الأيام .....واتمنى ان تنعدم في مجتمعنا .......

تحياتي

ارجو الرد على السؤال والمساهمه في الموضوع وكتابة ارائكم عن القضيه المنتشره السيئه

انا برأيي لأنهم غدارين وخاينين اما البنات وفيات بس الشباب ما بقدرو هادا الإشي

ايش يا حبيباتي يا بنات النّعيمه!!....
بشوفين محلّلين الحبّ هالأيام......

انتي يا حبيبتي يا صاحبة القلب الرقيق والمشاعر المرهفه... حبّيتي وأقمتي علاقه مع انسان لا تربطك به أي صله
وخنتي أهلكـ ورميتي سمعتكـ بعرض الحائط
وتنتظري من ابن النّاس انّه يفكّر فيكي!!!

ترا حتى أهلك ينتظرون منك انك تفكري فيهم وانتي ولا همكــ..........
انتي حفظتي العهد اللي بينكـ وبين أهلكـ عشان تطلبي الغريب يحفظ العهد اللي بينه وبينكــ؟؟؟؟؟

خلّوا تفكيركم أكبر من هيكـ...
حافظوا على أنفسكم، واحفظوا سمعتكم وسمعة أهاليكم... لحتّى ربنا يرزقكـ ابن الحلال اللي يحفظ كل العهود والوعود اللي بينكم

انتم مسلمات، وقفوا عند هل ديني يقبل هذا التصرف؟؟؟...
ونشوف ضمائركم ايش رح تجيب؟؟؟....
وعلى أساسه تصرّفي.. سيّدنا محمد ما تعب 23 سنه على ديننّا عشان نهمله في زماننا هذا بل كان كل جهده ونصبه خوفآ على أمّته

الله يوفقكم يا غاليات ،،، كبروا عقولكم واتركو هالأفكار عنكم

الاخت مروه معها حق بكل شيء و خصوصي يلي حكته عن سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- و عنجد كبروا عقولكم و بلا حبيت فلان و حكيت مع علنتان
و اخيراً بحكي خلي صلتك بربك كبيرة مش بحدى غيره بس بربك .